خواطري

خواطري

أسأل نفسي اليوم لما لا أطرح السؤال الصعب ؟ لما أظن أن في ناس شيء مختلف عني ؟ لما أظن أنني مختلف عنهم ؟ وان يكن فكلنا بشر نكره و نحب. نصبوا ونرغب. نأتي ونذهب. نشقى ونتعب. نصارع ألايام نفوز ونغلب. وما ننال من الدنيا الا ما لنا يكتب. نترك الماضي ورأنا ولفعلنا ننسب.
لكن المشكل هل لكل الناس هدف واحد؟ هل الجميع يحب ألامان ؟ويعرف كيف السبيل اليه ؟لو كان ألامر كدلك لعشنا في أمان .
كم رغبت ولا زلت أن أجد شخصا أودعه كل ما لدي ما يسعدني وما يتقلي كاهلي وأحمل عنه كل ما لديه .سعادتي تذوب كشمعة عيد ميلاد لم تجد من يطفئها معي وتبقى السعادة رمز في حياتي . والحزن أتقاسمه مع ثنايا القلب الوحيد ويزيد من شوقه وطال الانتظار. قولوا لي هل جننت ؟ هل الصواب ضاع مني أم أني أنظر الى الدنيا من زاوية ضيقة .
كل من يقرأ هاده ىالخاطرة الا وقد مل عمق المضمون وتهرب من ما هو مكنون في خاطري أو أنك تقرأ وأنت في عجلة من أمرك ولا أعرف كيف تكتب الردود ربما هي منسوخة لديك مسبقا وربما لا علاقة لها بما أكتب.
انها مشكلتي لا تطفوا على السطح ولا يشاهدها أحد (التواصل) لغة لا معاني لها ولا يتداولها الجميع (التواصل) وسيلة ربما أكل عليها الظهر وشرب ولم تعد تنفع في زمننا هذا …………..لاتتعب نفسك بردود ان لم تفهمني فأنا أبحث فقط عن من يفهمني ولا تقل اني أكتب جيدا ولا تشكر ما أقول فأنا أحكي ما تمليه عليا رغباتي فعذرا ان قلت ما يؤذيك انها حرية الخواطر يا صديقي

عضو عدد المساهمات : 70 تاريخ التسجيل : 14/09/2009

كم رغبت ولا زلت أن أجد شخصا أودعه كل ما لدي ما يسعدني وما يتقلي كاهلي وأحمل عنه كل

ما لديه كنت اظن انك وجدت الشخص الدى تودعه كل مكنونات قلبك ولكن كيبان لي العكس

سعادتي تذوب كشمعة عيد ميلاد لم تجد من يطفئها معي وتبقى السعادة رمز في حياتي

**** خواطري ****

خواطري